كتاب حياتك الثانية تبدأ حين تدرك أن لديك حياة واحدة تأليف رفاييل جيوردانو .. برزت هذه الرواية، المرتكزة على التنمية الذاتية وعلم النفس الإيجابي، كأحد الأعمال الأكثر نجاحاً في اللحظة الراهنة. إنّها كتابٌ يدعو إلى التغيير وإلى تحسين المرء لحياته، في سبيل عثوره على طريق الرضى والسعادة.

تاب من تأليف الكاتب والشاعر السوري ممدوح عدوان. صدر في طبعته الأولى عام 2003 عن دار قدمس للطباعة والنشر، وصدرت طبعاته المتلاحقة عن دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع. الكتاب عبارة عن 224 صفحة ومقسم إلى 20 فصل.

إن أحسنّا الظن بالناس سوف تنتهي نصف المشاكل والمشاحنات بين الناس. · من الصعب الإقلاع عن أي عادة دون إيجاد بديل.

هذه الرواية هي الجزء الثالث من سلسلة خوف للكاتب أسامة المسلم حيث يعتزم صديقنا خوف نقل علمه لبني جنسه. بمساعدة عواد ورفض دجن ، ويعود الرجل

يعتبر الناقد الدكتور “حسام عقل” الرواية “شهادة على آخر عقدين من الزمن في مصر، ما الذي جرى في مصر، وإلى أي مساحة تطورت الشخصية المصرية هل تطورت للأفضل أم للأسوأ، وماذا عن الاشتباكات الاجتماعية والسياسية، تمامًا كما فعل نجيب محفوظ في روايته يوم قتل الزعيم”.

و كتاب الديوان في الأدب والنقد هو كتاب أصدره المازني والعقاد بعدما أعلنوا رفضهم وثورتهم على الشعر القديم والذي كان يتمثل في شعر أحمد شوقي ومصطفى لطفي المنفلوطي، فقاما بكتابة هذه الكتاب معلنين بهذه الخطوة تأسيس مدرستهم الجديدة في الشعر والتي أطلقا عليها اسم مدرسة الديوان.

يقدم الكتاب تحليلاً نفسياً للعلاقات النرجسية، موضحاً الأسباب التي تجعل الأفراد ينجذبون إلى شركاء نرجسيين وكيف يتأثرون بالإيذاء الذي يتعرضون له. كما يقدم الكتاب نصائح وإرشادات عملية للتعامل مع هذه العلاقات والشفاء منها. 

يكتب ديك الجن في مواضيع متعددة، كالفقر، والظلم الاجتماعي والمرأة والدين الإسلامي وبخاصّة رؤية الإنسان لله.

و كتاب الديوان في الأدب والنقد هو كتاب أصدره المازني والعقاد بعدما أعلنوا رفضهم وثورتهم على الشعر القديم والذي كان يتمثل في شعر أحمد شوقي ومصطفى لطفي المنفلوطي، فقاما بكتابة هذه الكتاب معلنين بهذه الخطوة تأسيس مدرستهم الجديدة في الشعر والتي أطلقا عليها اسم مدرسة الديوان.

رواية جريئة تحكي قصة فتاة بسيطة من بيت محافظ (أحلام) تربطها علاقة حب محرمة خارج إطار الزواج بشاب من مستوى اجتماعي رفيع (ياسين)

رواية للكاتبة الأمريكية مارغريت ميتشل، أصدرت عام 1936 وهي الرواية الوحيدة للكاتبة٬ بدأت كتابتها بعد أن أصيبت بمرض أجبرها على المكوث في البيت فترات طويلة. اكتسبت هذه الرواية شهرة واسعة، حصلت ميتشل على جائزة البوليتزر للرواية في عام 1937.