- هدايا رمضان و العيد
- الاكثر مبيعاً
- وصلنا حديثاً
- كتب الأدب العربي
- كتب الأدب العالمي
- كتب التنمية البشرية
- كتب علم النفس
- كتب إسلامية
- المصاحف و التفاسير
- كتب التاريخ و الجغرافيا
- كتب العلوم و السياسة
- كتب الشعر و النثر
- كتب الأطفال
- كتب و روايات ثنائية اللغة
- كتب تعليم اللغة العربية
- كتب تعليم اللغة الأجنبية
- وسائل و ألعاب تعليمية
- مجموعات الكتب – عروض خاصة
- يتوفر قريباً
عرض 6 من كل النتائج
السعر
مصطفى صادق الرافعي
السحاب الأحمر
كتاب يجمع بين جمال الكلمة ورنين العبارة، بلغة الماضي الصافية كالحق المنزهة عن الريب كالواقع، يعبر كاتبه عن مشاعره وأحاسيسه، على صفحات كتابه مرآة نفسه، بقلم يئن في يديه وكلامٍ يَحنّ لديه.
حديث القمر
ثاني الكتب النثرية لمصطفى صادق الرافعي وقد أنشأه بعد عودته من رحلة إلى لبنان عام 1912؛ تعرف فيها على شاعرة من شاعرات لبنان ماري يني،وكان بين قلبيهما حديث طويل، فلما عاد من رحلته أراد أن يقول فكان «حديث القمر».
على السفود نظرات في ديوان العقاد
يذكر الدكتور عز الدين البدوي النجار خبر هذا الكتاب في تصديره للنسخة التي بين أيدينا فيقول: ينعقد بالكتاب وما اتصل به فصل هو أشهر فصول النزاع الطويل الذي شجر، بأسبابه المختلفة، بين الرافعي والعقاد: كفاحا مرة، وغمزا وتعريضا مرة أخرى، وبقي نحوا من عشرين عاما، فلم ينته إلا بوفاة الرافعي …
كتاب المساكين
كتاب نثري لمصطفى صادق الرافعي، قدّمه بمقدمة بليغة في معنى الفقر، والإحسان، والتعاطف الإنساني، وهو فصول شتى، ليس له وحدة تربطها سوى أنها صور من الآلام الإنسانية الكثيرة الألوان المتعددة الظلال.
من وحي القلم
€32,00كتاب وحي القلم عمل أدبي لمصطفى صادق الرافعي، من أفضل مؤلفاته، يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء هي عبارة عن مجموعة من مقالاته النقدية والإنشائية المستوحاة من الحياة الاجتماعية المعاصرة والقصص والتاريخ الإسلامي المتناثرة في العديد من الصحف والمجلات المصرية المشهورة في مطلع القرن الماضي مثل: الرسالة، وجريدة المؤيد والبلاغ …
وحي القلم ( 3 مجلد )
€55,00يرسم مصطفى صادق الرافعي كتابه هذا بريشة الفنان، ويُزيِّن معانيَه بحُلِيِّ البيان، ويلوِّنه بحسن الإيمان، فتتداخل الحدود بين العالم المادي وعالم الإنسان، فلا يدري القارئ أحقيقةٌ ما يقرؤه في هذا الكتاب أم خيال؟! أعقلٌ هو أم جنون؟! حقًّا، لقد أفاد الرافعي بما فاض به خاطرُه، وجاد به فكرُه، وسال به قلمه، فسطَّر مجموعةً رائعة من النثريات، تباينتْ بين فصولٍ ومقالاتٍ وقصص عن مواضيع متنوِّعة، كتبها في ظروفٍ مختلفة وأوقاتٍ متفاوتة، فأخرج لنا في النهاية تحفةً أدبيةً استحقَّتْ أن تُسمَّى بحقٍّ «وَحْي القَلَم»