بعد بحث دقيق تبين أن هناك كائنات شبحية كانت تسكن الأرض قبلنا.. ولازالت أثارها موجودة، كائنات تشبه الإنسان ولا نعرف كيف قد يؤثر ذلك على الإنسان نفسه وعلى مستقبله. يحاول فريق بحثي مكون من مجموعة من العلماء اكتشاف تلك الكائنات، واكتشاف كيف كان شكل الحياة في وجودهم

يتحدث فيه الكاتب عن ظواهر غريبة مرتبطة بالكائنات الفضائية حيث يرصد الكتاب مشاهدات وأحداث حقيقية اكيدة منذ العصور القديمة وحتى العصر الحديث تثبت ب

رواية الرصد للكاتب حسن الجندي تعتبر من أشهر أعماله الموجودة على الساحة مؤخرًا. وطبعًا واضح جدًا من اسم الرواية على أي شئ تدل. قصة رعب جديدة وفريدة يستطيع من خلالها إكمال طريقه الذي بدأه. الطريق الذي تقرر أنت طواعية أن تسيره رغم ما تتوقعه من رعب وخوف ومشاعر تضيق بها الصدور وتنقطع بها الأنفاس.

فحاولت اللجوء إلى صحراء مصر ومعها سرٌّ قديمٌ ومفتاحٌ لكل ما يبحث عنه يحيى. يلتقيان صدفة . أو هكذا ظنَّا، لتبدأ رموز كل الشفرات تُحل وتتشابك أيضًا، هكذا الأمرين معًا

هو كتاب في الطب كتبه العالم أبوالقاسم الزهراوي، وهو من ثلاثين فصلاً كل فصل يتناول تخصصاً معيناً منتخصصات الطب، وآخرهم عن الجراحة، ورغب الزهراوي بكتابته لهذا المؤلف الضخم جمع العلوم الطبية في كتاب واحد يصبح مصدراً للمعلومات الطبية بسبب تدهور الطب في عصره، وقد كرم الجراحة بوضعها في آخر فصل لإيمانه أن الجراح يجب أن يعرف

كتاب يجمع بين جمال الكلمة ورنين العبارة، بلغة الماضي الصافية كالحق المنزهة عن الريب كالواقع، يعبر كاتبه عن مشاعره وأحاسيسه، على صفحات كتابه مرآة نفسه، بقلم يئن في يديه وكلامٍ يَحنّ لديه.

رواية عن الحب والصداقة والخيانة، عن الالتزام السياسي والحرب، عن سقوط الشعارات وعن التناقضات في عالمِ فقد نقاءه إلى الأبد، حيثُ تنتهي تلك العناوين العريضة الى حيوات عبثية في عاديّتها. إنها رواية عن هؤلاء الذين ظنوا بأنهم مختلفون، ومسكونون بالالتزام والعقائدية، فإذا بحادثةٍ واحدة تقلبُ المشهد رأسًا على عقِب.

 دليل عمل لقارئ السيناريو وكاتبه، سيجد كتّاب السيناريو المحترفون وسواهم من كتّاب السيناريو الذين تنقصهم الخبرة انهم ازاء كتاب يغني تصوراتهم ويضيف الى معرفتهم ومعلوماتهم العملية.