وشيكازو كواغوشي

قبل ان تبرد القهوه

13,00

تدور الأحداث في مقهى “فونيكولي فونيكولا” في طوكيو، حيث يوجد كرسي خاص يسمح للزبائن بالسفر عبر الزمن. ومع ذلك، هناك شروط قاسية: يجب على المسافر العودة قبل أن تبرد قهوته، ولا يمكنه تغيير أي شيء في الماضي، بل يمكنه فقط مراقبة الأحداث وتجربتها [1، 2]. تتناول الرواية قصص أربعة زبائن مختلفين: 

قبل ان تبرد القهوه ( قبل ان نقول وداعا )

13,00

تسرد رواية “قبل أن تبرد القهوة: حكايات من المقهى” للكاتب الياباني توشيكازو كواغوشي بأنّه في زقاق خلفي صغير في طوكيو، هناك مقهى يقدم القهوة المخمرة بعناية منذ أكثر من مئة عام، لكن هذا المقهى يقدم إلى زبائنه بالإضافة إلى القهوة تجربة فريدة، فرصة للسفر عبر الزمن.

قبل ان تبرد القهوه (حكايات من القهوي)

13,00

تسرد رواية “قبل أن تبرد القهوة: حكايات من المقهى” للكاتب الياباني توشيكازو كواغوشي بأنّه في زقاق خلفي صغير في طوكيو، هناك مقهى يقدم القهوة المخمرة بعناية منذ أكثر من مئة عام، لكن هذا المقهى يقدم إلى زبائنه بالإضافة إلى القهوة تجربة فريدة، فرصة للسفر عبر الزمن.

قبل ان تبرد القهوه (قبل ان تتلاشي ذاكرتك)

13,00

بين العودة إلى حياة سابقة، أو السفر إلى حياة لاحقة، يبني الكاتب الياباني توشيكازو كواغوشي مشروعه الروائي “”قبل أن تبرد القهوة”” والذي يقوم على فكرة السفر عبر الزمن وبكل ما يتخلل هذه الفكرة من أحداث ووقائع مشوقة، ومن زوايا إشكالية وفلسفية متعددة الأبعاد والدلالات.