مبارك العريفان

فندق المقبره

13,00

تدور أحداث الرواية في مدينة برشلونة، حيث يقع فندق “كازميلا”، المعروف أيضًا باسم “فندق المقبرة”. يقتحم الكتاب عالمًا من الغموض والإثارة، حيث يتم تحويل الفندق إلى مقبرة للنبلاء، ويوقظ الموتى في تمام الساعة الثانية عشرة صباحًا مع دقات ساعة البرزخ، معلنة بدء أحداث غريبة ومخيفة. تتشابك في الرواية ثلاث قصص في خطوط زمنية مختلفة، وتكشف عن أسرار الفندق والمدينة، وتأخذ القارئ في رحلة بين المنطق والخيال.